السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه بعض مقتطفات من الكتاب
التعامل مع الخلافات بإيجابية
الطرق الإيجابية وتلك السلبية لمواجهة المشاكل:
الطرق السلبية لمواجهة المشكلة : 1 ـ الصراخ:
2 ـ إلقاء اللوم على الآخرين:
3 ـ انتهاج الطريقة الدفاعية:
4 ـ التركيز على النوايا التي تعتقد أن صدر الطرف الآخر منطو عليها:
5 ـ تجاهل الموقف نفسه:
6ـ أسلوب التهكم:
7 ـ توجيه الاتهامات الشخصية:
8 ـ الشكوى المستمرة من المشكلة:
9 ـ إصدار الإنذارات:
10 ـ الضغط على الطرف الآخر:
11 ـ إرسال رسائل البريد الإليكتروني المزعجة:
12 ـ الاتجاه إلى الآخرين وليس إلى الشخص المعني بالمشكلة:
الطرق الإيجابية لمواجهة المشكلة: 1 ـ الذهاب إلى الشخص المعني بالمشكلة:
2 ـ الاحتفاظ بثبات النفس:
3ـ التركيز على القضايا المثارة:
4 ـ الاستماع جيدًا:
5 ـ المباشرة والصراحة:
6 ـ الارتكاز على الحلول:
7 ـ افتراض حسن نية الطرف الآخر
المذاهب الأربعة لتسوية الخلافات: أولاً: المذهب العدواني: وإذا ما فضلت اتباع المذهب العدواني لحل الخلافات، فمن المتوقع أن تقوم ببعض الأشياء منها:
1 ـ توجيه اللوم إلى الأطراف الأخرى:
2 ـ مقاطعة الآخرين في أثناء حديثهم:
3 ـ اتباع أسلوب الضغط:
4 ـ الطلب والأمر:
ثانيًا: المذهب غير الحاسم: وفيما يلي بعض الأمور التي يتكرر ظهورها مع المذهب غير الحاسم لمعالجة الخلافات:
1 ـ تجنب الخلاف:
2 ـ تسكين الطرف الآخر:
3ـ التردد والاعتذار بكثرة:
4 ـ إلقاء الكلام على عواهنه دون الارتكاز على موضوع محدد:
ثالثًا: المذهب العدواني السلبي: وفيما يلي بعض السلوكيات التي قد تظهر مع المذهب العدواني ـ السلبي في مواقف الخلاف:
1 ـ إخبار الآخرين دون التوجه إلى الشخص المعني:
2 ـ الامتناع عن الحديث:
3 ـ اللجوء إلى النقد اللاذع وأسلوب التهكم والسخرية:
4 ـ كظم الغيظ والثورة العارمة التي تليه:
رابعًا: المذهب الحاسم: هناك بعض التصرفات التي يمكن أن تقوم بها وأنت تحاول تسوية الخلافات:
1 ـ التوجه إلى الشخص المعني:
2 ـ المباشرة والإيجابية في اللغة واللهجة.
3 ـ حل المشكلة بالتعاون مع الأطراف الأخرى:
4 ـ الثبات عل الموقف والاستعداد للتسوية:
الآن ماذا بعد ذلك؟
ما هو الوقت المناسب لمعالجة المشكلة. فيما يلي ثلاثة أفضل خيارات لوضع حلول حاسمة...
1 ـ التعامل مع الأمر المعني في التو واللحظة: في بعض الأحيان، يكون من الأفضل عدم تأجيل عمل اليوم إلى الغد، وفي الحقيقة فالمسئولية بأكملها تقع عليك، فلا بد وأن تتناقش مع الطرف الآخر في التو واللحظة عن المشكلة، وهذا خوفًا من أن تتفاقم وتصبح أكثر خطورة.
2 ـ التعامل مع الأمر في وقت قريب: في هذه الحالة، يكون المرء على دراية كافية بحاجته إلى مناقشة المشكلة، ولكن يدرك أكثر أن اللحظة الحالية لا تعد أنسب الأوقات لفعل ذلك، وربما يرجع ذلك إلى أن الموقف مشبوب بالعواطف. إذا ما اختار المرء أن يسوي الموقف في التو واللحظة، فهو بذلك يكون قد اختار أسوأ توقيت، ومن ناحية أخرى فقد يكون المرء غير مستعد، وليست لديه خطة يمكنه من خلالها التعبير عما يثير قلقه.
3 ـ تجاهل الأمر برمته: يفيد هذا الخيار الثالث، عندما لا يكون الأمر المعني على قدر كاف من الأهمية، فمن الممكن أن تتغاضى عن بعض الأمور، دون أن يتسبب لك ذلك في أي أذى.
تقدير مدى الاستعداد لحل المشكلة :1 ـ الاستعداد الشخصي: ما قدرتك للسيطرة على نفسك؟ إلى أي مدى تعتبر أفكارك مرتبة؟ ما الذي ترغب في تنفيذه؟ عندما تكون لديك إجابات محددة عن هذه الأسئلة فاعلم أنك على أتم الاستعداد لمناقشة الأمور التي تثير قلقك.
2ـ الحاجة إلى الاستعداد: كلما كانت المشكلة أكثر خطورة، كنت في حاجة أكبر إلى أن تكون أكثر استعدادًا للتعامل معها، والاستعداد هذا لا يعني سوى ترتيب الأفكار، والحرص على الوصول إلى نتائج إيجابية، وتحديد خطوات العمل للسيطرة على سير الاجتماع.
3 ـ استعداد الطرف الآخر: لا شك أن الناس تكون لديهم قدرة أكثر على التعامل مع المشكلات عندما يتخلصوا من توترهم وانفعالاتهم، ويعملون في هدوء، ولكن ألم تسأل نفسك مطلقًا عما يمكن أن يحدث إذا تعاملت مع أشخاص لا يعرف الهدوء إليها سبيلاً.
4 ـ تأثير المشكلة أو الخلاف: كلما كان أثر المشكلة أو الخلاف القائم سلبيًا، زادت الحاجة إلى معالجة المشكلة في أقرب وقت ممكن دون تأجيل.
ادعو للأخت التي لخّصت لكم هذه الفوائد
اللهم آتها في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقها عذاب النار
آمــــــــــــــــين